المرأة العصرية والراقية

صدمة كبيرة في الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان

شهدت الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان صدمة كبيرة ضمن أحداث الحلقة التي تعتبر الجزء الثالث من قصة “ام السعف والليف” حيث يتعلق قلب إبراهيم بقلب نورية أخته دون أن يدري أنها أخته من أبيه، ويذهب لخطبتها ولكن يقابل بالرفض من اهل العروس نتيجة اختلاف المستوى الاجتماعي.

صدمة كبيرة في الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان

 

سعاد عبدالله سيدة مشوهة في ال60 من عمرها في مسلسل كان في كل زمان

مسلسل كان في كل زمان هو من نوعية المسلسلات ذات الحلقات المنفصلة، وفي الحلقة الثامنة عشر نشاهد الجزء الثالث من قصة “ام السعف والليف”.

وهي قصة لسيدة مسنة مشوهة تعيش لوحدها في عزلة عن القرية خوفا من التعامل مع أهل القرية وهي بهذا الشكل، ولم تكن على صلة سوى  بأم فرحان التي تأتي لها بالأخبار.

رغم أنها مشوهة الا ان قلبها ينبض بالحنان على الحيوانات والإنسان، فهي رغم عملها في جمع سعف النخيل إلا أنها تطعم القطط الجائعة.

وفي ذات الأيام تأخذ طفل يدعى إبراهيم كانت تعامله زوجة أبيه معاملة سيئة، ولم تعلم بذلك سوى الخادمة التي توفت بعد فترة، وظلت تسعى وتعمل بكد واجتهاد حتى تربي إبراهيم أحسن تربيه وتعلمه وتكافح عليه حتى أصبح شابا كبيرا يرعى الاغنام.

 

صدمة كبيرة في الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان

 

مفاجأة الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان

شهدت الحلقة الثامنة عشر تعلق ابراهيم باخته نورية التي بادلته نفس التعلق، ولكنه لم يدري أنه أحد أفراد هذه العائلة وأنها أخته من أبيه.

ذهب إبراهيم إلى بيت العائلة لطلب يد نورية للزواج، ولكن طلبه تم قبوله بالرفض لاختلاف المستوى الاجتماعي.

يذكر ان ابراهيم كان يتردد على بيت العائلة في الصغير حتى صار شابا فكان يعمل لديهم في رعي الأغنام دون أن يدري هو أو هم بصلة الدم التي تجمعهم.

صدمة كبيرة في الحلقة الثامنة عشر من مسلسل كان في كل زمان

يمكنك أيضا قراءة