المرأة العصرية والراقية

تفاصيل الحلقة التاسعة من مسلسل “رمانة”

دارت الحلقة التاسعة من مسلسل رمانة عن أول عائلة تبحث عن بيت كبير، ولكنها لا تجد غير أرض فارغة ولذلك تبحث عن العمل في كل مكان.

عائلة حياة الفهد المختلفة من الأم التي تأخذ كل قرارتها من رأسها فقط، والشاب الذي يبحث عن العمل، والفتاة الكبرى التي تعمل في التنمية والصغيرة الساخرة كل هذا وأكثر في مسلسل رمانة 2017.

 

تفاصيل الحلقة التاسعة من مسلسل رمانة

 

أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل رمانة

بدأ المسلسل بحدث كوميدي وهو هروب العائلة بسيارة تاكسي إلى المطار، وأثناء ذهابهم سأل الأب ابنتة عن صورة والدتها التي وقعت من يده سابقًا فردت الفتاة وأكدت أن الصورة معها حتى تأخذها معهم في سفرهم، ولذلك طلب الاب الصورة وقال لها أن والدتها جميلة وبعد هذا أوقع الصورة من يده خارج السيارة.

زادت الكوميديا في الحديث النسائي بين الصديقتين أحداهما مطلقة تريد الزواج بطاقة الجذب، والأخرى تؤكد لها أن الزواج يأتي بطاقة الكذب ولكن الأولى اعترضت وأكدت لها أن حياتها ستتغير بفضل التنمية وستكون الأفضل وتتزوج من يحبها.

 

تفاصيل الحلقة التاسعة من مسلسل "رمانة"

 

وفي هذه الأثناء كانت العائلة تقترب من المنزل الجديد قرب البحر وسأل الأب الزوج لماذا يرتدي نظارة سوداء ورد الزوج رد كوميدي ساخر، قائلًا: “لتتناسب مع حياتنا التي أصبحت سوداء”.

عندما وصلت العائلة إلى المكان لم تجد أي منزل ولكنهم وجدوا أرض فارغة تمامًا من كل شيء، ولذلك قالت الفتاة لوالدها أن يشتكي الشركة إلى الشرطة ولكن رفض والدها ذلك بسبب قلة الأموال معهم.

اشترت حياة الفهد فندقًا كبيرًا وطلبت من أسرتها تجهيز أنفسهم ليذهبوا إلى الفندق ويعملوا به، ولكنهم اعترضوا على هذا القرار لأنها لا تأخذ رأيهم في أي شيء.

 

تفاصيل الحلقة التاسعة من مسلسل "رمانة"

 

قامت الفتاة الكبرى بتمارين التنفس أمام حياة الفهد ولذلك خافت حياة الفهد على الفتاة ولكن سريعًا ما قالت لها الفتاة سوف أعلمكم بعض الإيجابية.

ظهرت الفتاة الكبرى مع دكتور التنمية البشرية وشكرته كثيرًا وطلبت منه أن تبدأ العمل معهم حتى تفيد الناس بقدراتها الكبيرة وقالت له أنها مستعدة أن تبدأ العمل في أي وقت.

فور ذهاب الفتاة إلى المنزل أشعلت شموعًا كثيرة حتى تقوم بتمارين التأمل ولكن والدتها أطفئت الشموع كلها حتى لا تقوم بالحريقة وحزنت الفتاة وحاولت أن تخبر والدتها أن هذا مناسب لقانون الجذب ولكنها لم تقتنع أبدًا وطلبت منهم تجهيز ملابسهم للسفر.

 

 

 

يمكنك أيضا قراءة