ناهد السباعى ضحية الحلقة 18 من برنامج رامز تحت الارض

مرت الفنانة ناهد السباعي بموقف عصيب في الحلقة الثامنة عشر من برنامج رامز تحت الارض، وذلك بعد تعرضها لمواجهة الرمال المتحركة وسحلية رامز العملاقة، والذي جعلها في قمة الغضب والاستياء وذلك بعد اكتشافها للمقلب وأن من دبر ذلك هو رامز، جاء ذلك في حلقة اليوم من البرنامج على قناة mbc.

 

 

ناهد السباعي الضحية الجديدة لـ رامز ونيشان في برنامج رامز تحت الارض

وقعت الفنانة الشابة ناهد السباعي ضحية جديدة لبرنامج رامز، الذي يستقطب ضحاياه من خلال برنامج نيشان الوهمي “واحة نيشان”، حيث بدأت الحلقة كالعادة بتقديم رامز للضيف، والذي جاء فيه أنه سينتقم لكل من تم ضربهم بيد جدها الفنان الكبير فريد شوقي.

جاء حوار نيشان مع ناهد عن أخر أعمالها الفنية، كما دار الحديث بينهم عن شكلا علاقتها بأمها ناهد فريد شوقي، والتي كشفت من خلال الحوار بعض الأسرار التي تجمعها مع أمها.

وبعد انتهاء حوارها مع نيشان، طلب منها فريق إعداد البرنامج تصوير برومو الحلقة في الصحراء ، فوافقت وذهبت معهم الى السيارة التي ستأخذها إلى مكان التصوير.

بدأ المقلب مع السائق المتهور، الذي يسقط بالسيارة داخل الكثبان الرملية المتحركة، وسط صراخ وفزع من احدى فريق العمل وناهد.

 

 

رد فعل ناهد السباعي أمام سحلية رامز في برنامج رامز تحت الارض

في بداية الأمر قررت ناهد أن تقفز بعيدا عن السيارة، ولكنها سقطت في الرمال المتحركة، وكادت أن تغرق في وسط الرمال المتحركة لولا أن مساعدة رامز قامت بإنقاذه.

صدمت ناهد من مشهد السحلية العملاقة التي حاولت أن تهرب منها ولكنها فشلت، بدأ التوتر يظهر عليها وبدأت تصرخ بأنها لا تستطيع التنفس، وأخيرا قررت أن تعطي ظهرها للسحلية.

 

 

بسبب رد فعلها الغريب كاد أن يغرقها في الرمال، وذلك  لتوترها الشديد بسبب صراخ مساعدة رامز المستمر، الأمر الذي دفعها أن ترميها ببعض الرمال وتحاول أن تسكتها.

بدأت ناهد في البكاء والشعور بالدوخة، وبدا عليها الانهيار، وكشف رامز عن نفسه إليها، الأمر الذي جعلها في قمة الغضب والاستياء منه، طلبت إخراجها بسرعة.

فور خروجها من الرمال اتجهت ناهد نحو رامز وقامت بالاعتداء عليه بالضرب والسب، وحاول رامز تهدئتها و أحضر لها زجاجة من الماء ولكنها حذفتها به.

 

بعد أن هدأت قالت أن أصعب موقف تعرضت له كان رؤية رامز نفسه، لأن ذلك هو ما أثار غضبها بشدة، حاول رامز المزاح معها وهو يقول لها أن الضيوف أصحاب رد الفعل العنيف يستفزونه.

دفع ذلك ناهد أن تعتدي عليه مرة أخرى، ويأتي ذلك في سابقة من نوعها أن يعتدي الضيف على رامز أكثر من مرة خاصة بعد تهدئته.

في نهاية المقلب قالت رامز أن لو كان جدها فريد شوقي على قيد الحياة كان يقوم بدفن رامز حيا، وذلك جراء ما فعله بها.