المرأة العصرية والراقية

كوينسي جونز يتّهم مايكل جاكسون بالسرقة

اتهم المنتج الموسيقي الشهير كوينسي جونز مايكل جاكسون الذي كان له الفضل في أبرز نجاحاته، بأنه قد قام بسرقة ألحان أغنيات عدة علي رأسها أغنية “بيلي جين” الشهيرة، وقد صرح المنتج الموسيقي كوينسي جونز “يؤسفني أن أقول ذلك علنا لكن مايكل سرق الكثير من الأغنيات”.

كوينسي ديلايت جونز هو منتج أسطوانات، قائد أوركسترا، مؤلف موسيقي أفلام، موزع، منتج تليفزيوني، بروجي أمريكي، يمتد مشواره الفني لخمسة عقود في مجال الترفيه ثم تم ترشيحه فيها تسع وسبعون مرة لجائزة غرامي، وبما في ذلك جائزة أسطورة غرامي في عام 1991، وفي عام 1968 أصبح جونز وشريكه كاتب الأغاني بوب راسيل أو أمريكيان من أصل أفريقي يترشحا لجائزة الأوسكار لأفضل أغنية أصلية “عيون الحب” من الفيلم الذي أنتجته شركة يونيفرسال بيكتشار، وفي نفس العام أصبح جونز أول أمريكي من أصل أفريقي يترشح لمرتين خلال العام الذي تم ترشيحه فيه لجائزة الأوسكار لأفضل موسيقي تصويرية لعمله في موسيقي الفيلم الذي تم انتاجه في عام 1967، وقد حظي جونز بشرف أن يصبح مايسترو حفل توزيع جوائز الأوسكار.

المنتج كوينسي جونز يتهم ملك البوب مايكل جاكسون بالسرقة

قام المنتج الموسيفي كوينسي جونز بإتهام ملك البوب الراحل مايكل جاكسون بأنه قد قام بسرقة ألحان أغنيات كثيرة، علي رأسها أغنية “بيلي جين” الشهيرة.
وقد صرح المنتج الموسيقي كوينسي الذي قد ساهم في إعداد الألبومين الشهيرين “ثريلد” و “باد”، حيث قال “يؤسفني أن أقول ذلك علنًا لكن مايكل قد سرق الكثير من الأغنيات”.

وقد لفت النظر في مقابلة نشرت علي موقع “فالتشر” إلي أوجه الشبه بين أغنية “بيلي جين” المعروفة التى ساهم في إنتاجها و أغنية “ستايت أوف إندبندس” لدونا سمر التى أنتجها هو أيضًا وقد صدرت قبل أشهر.
وأيضًا إتهم كوينسي ملك البوب مايكل الذي توفي عام 2009 بالبخل، لافتًا النظر إلي أن رفض الاعتراف في أغنية “دونت ستوب تيل يو غيت إناف” لعازف الكيبورد غريغ فيلينغينز.

ولا يزال كوينسي الذي قد تخطي الثمانين من العمر ناشطًا في صناعة الموسيقي، وهو قد أطلق مؤخرًا خدمة للبث التدفقي مخصصة لموسيقي الجاز.
وفي الآونة الأخيرة كان جونز محط انظار المتابعين وخصوصًا بعد مقابلته التى أجراها مع مجلة “جي كيو” التى قد قال فيها أنه لديه اثنان وعشرون شركة في أنحاء العالم أجمع، وأنه يتكلم ست وعشرون لغة، وأيضًا أنه قد خضع لعلاج في السويد يسمح له العيش للعام العاشر بعد المئة.

يمكنك أيضا قراءة