المرأة العصرية والراقية

مع ميسيكا في عيد الحب، عبّروا عن مشاعركم بالقلوب

عندما تُترجم ڤاليري ميسيكا القلب في تصاميمها، وهو رمز اقترن بالحبّ منذ بداية الزمن، تقوم بذلك بكل جرأة وشغف.

تقديراً لهذا الرمز، الذي بات مُرادفاً لعيد الحبّ، تطرح ڤاليري مجموعة Joy Coeur الكبسولية، التي تُبرز بُعداً جديداً للقلب.

القلب من وجهة نظر “ميسيكا”

اختارت دار “ميسيكا” طرح شكل القلب بحلّة جديدة، فجاء مائلاً بعض الشيء، مثل الفاصلة. يفرض القلب روحه النابضة بالحياة وشقاوته، مُحاطاً بحُبيبات ألماس ناعمة وغير متوازية. يتّسم القلب في هذه المجوهرات بتصميم مُرهف، فيُضفي شكله الملتوي لمسة من الطيش، ويبدو وكأنّه يتمايل ويوحي بالفصل التالي من قصّة حب.

تقول ڤاليري ميسيكا: “تركنا الخاتم مفتوحاً عن قصد ليُعانق الإصبع برقّة. أعجبني المظهر خفيف الوزن وفكرة العوم في كل قطعة. ابتكرتُ أيضاً قلادة متدلّية كالشرابة، تتحرّك بحرية وترمز إلى القلب النابض. استوحيت الأفكار أيضاً من الحلق المنفرد فصمّمتُ أقراطاً صغيرة من الألماس ودبوساً رفيعاً لشعر، مزيّنين بقلب يبدو وكأنّ سهماً أصابه وذلك لإضفاء لمسة  من الروك أند رول على التصاميم”.

ستايل “ميسيكا”

تُشكّل الحركة ركيزة أساسية لدار “ميسيكا”، غير أنّ فاليري ابتعدت في هذه المجموعة عن شكل Move الذي بات مرادفاً لاسمها، مع ثلاثية من أحجار الألماس العائمة على سكّة ذهبيّة،  واعتمدت فكرة الحركة مع تصاميم يخال للناظر أنّها تتموج على الإصبع أو على شحمة الأذن أو حول الرقبة.

مجموعة Joy Coeur من “ميسيكا”

تتوفّر مجموعة Joy Coeur بتصاميم من الذهب الوردي والذهب الأبيض، مرصّعة بالألماس أو سادة، تفرض شخصيّتها القوية وتشمل عقداً تتدلّى منه قلادة على شكل قلب. تكتمل المجموعة مع خاتم السوليتير وهو خاتم مفتوح يحاكي بتصميمه الشهاب. يعلو طرف الخاتم كالفاصلة، فيحيط القلب ويُضفي إليه لمسة ملتوية. يُمكن الاكتفاء بخاتم واحد أو تنسيق عدّة خواتم مع بعضها البعض.

سينجذب عشّاق الروك أند رول حتماً إلى أحد الأقراط الأحادية المصمّمة خصيصاً لعيد الحبّ: القرط الصغير المرصّع بالألماس أو الحلق الدائري حيث تتدلّى ألماسة على شكل قلب بكلّ خفّة من حلق نصف دائرة. تتوفّر أيضاً نسخة مخرّمة معلّقة بسلسلة صغيرة.

خاتم TOI & MOI من “ميسيكا”

صحيح أن كلّ هذه التصاميم تأسر الألباب، إلا أنّ أروعها من دون شكّ خاتم toi & moi الثنائي، مع ألماستَين بهيّتَين على شكل قلب، الأولى وزنها 7,06 قيراط والثانية 3,46 قيراط.

تستقرّ الألماستان وجهاً لوجه بشكل يُبرز التباين بينهما، وكأنّهما تؤدّيان دويتو رقص. يغمز الثنائي إلى لقاء بين حبيبَين، وإلى الفصل الأول من قصّة حبّ، قبل أن يحملنا إلى “أرض العجائب”.

من وحي مجموعة My Twin الأيقونية، تُبرز هذه القطعة الاستثنائية التي تحمل توقيع أمهر الحرفيين في مشاغل الدار خبرة “ميسيكا” العريقة. في كل قطعة، يفسح الذهب المجال أمام الأحجار ليسطع بريقها بأبهى حلّة.

الكلمة الأخيرة …

تحت شعار الجرأة والابتكار، تواصل دار “ميسيكا” تحقيق النجاح تلو الآخر. تحتفي الدار  وبأسلوبها الخاص بحبّ الأمس واليوم والغد من خلال هذه المجموعة النابضة بالمرح والحداثة والرموز الملفتة.

وفي معرض التفسير، تقول فاليري: “أحبّ أن أعطي صوتاً إلى مختلف أشكال الألماس وأجسّدها بشكل يُعبّر عن شخصيّتها. تتّسم قَصّة الألماس المربّعة بالرقّة والسخاء، فيما القصّة المستطيلة حادة الزوايا أكثر. قرّرتُ أن أطرح القلب بحلّة جديدة، وهو شكل لا تعتمده ’ميسيكا‘ عادةً لأنّه يحمل دلالات ’رومنسية‘ فيما ’ميسيكا‘ تميل أكثر إلى الروك أند رول. أردتُ أن أمنحه بُعداً غير متوقّع”.

 

يمكنك أيضا قراءة