ساعة “FREAK X – فريك إكس” تجمع الجليد والنار

يأخذ كلٌّ من الهندسة والتصميم الفريدين لهذين الطرازين بمفهوم “Freak – فريك” إلى مستوٍ جديد وآفاقٍ أبعد. إنه شريان الحياة الأساسي في الابتكار الرائد الذي تتمتع به Ulysse Nardin – أوليس ناردان، والذي يضع بصمتهُ وطابعهُ في كل قطعة.

يُجسد هذان الطرازان الجليد القطبي الطافي على السطح بكل رزانةٍ واقتدار، والبراكين بجلالتها وهي تعيد إنتاج الأرض وتقوم بتجديدها، ويمثلان توطئة شهيةً خلابة لجديد Ulysse Nardin – أوليس ناردان. مثل بطل إلياذة هوميروس الذي لا يعرف الخوف، تذهب Ulysse Nardin – أوليس ناردان إلى الحدود القصوى وتعاين أشد قوى الطبيعة وأقصاها من خلال الساعتين الجديدتين من خط “FREAK X – فريك إكس”.

 الأولى هي ساعة “فريك إكس آيس – FREAK X ICE” المصنوعة من التيتانيوم، وساعة “فريك إكس ماغما – FREAK X MAGMA” من ألياف الكربون بلون الحمم البركانية الأحمر الناري والتيتانيوم مع طبقة من DLC (الكربون الشبيه بالماس) باللون الأسود. ساعتان تجعلانك ترتعد من البرد وتتلهف إلى اللهب.

 

فريك إكس ماغما – FREAK X MAGMA: عاصفة الحمم البركانية في قلب الأرض

مصنوعة من مزيجٍ مُزلزِل من ألياف الكربون فائقة الخِفّة وراتنجٍ إيبوكسيدي بتعريقةٍ رُخامية، مما يجعل من كل ساعة من “فريك إكس ماغما – FREAK X MAGMA” قطعةً فريدةً من نوعها. وبالنظر إلى المكوّنات الرئيسية لهذا المزيج نجد مزايا الخفّة في الوزن ومقاومة الخدوش بالإضافة إلى الانسيابية، ويُضفي مزيج الأحمر والأسود الخلّاب والنابض بالطاقة لمسةً بركانية قوية وحضوراً رجولياً بامتياز. تُعتَبَرُ ساعة Ulysse Nardin – أوليس ناردان “فريك إكس ماغما – FREAK X MAGMA” بمظهرها الرجولي وخطوطها الحادة تجسيداً لقوة الطبيعة، وساعة تحمل مزايا الأناقة والفعالية والتَفرُّد. كما يستحضر السوار الأسود بدرزات خياطة بأسلوب point-de-bride والمُزوّد بمشبك قابل للطي الصخر الزجاجي البركاني وتدفق الحِمَم البركانية بأصالتها، كما تنعكس البيئة البركانية من خلال مزيج من تقنيات الصقل مثل الصقل بالنفث الرملي والصقل اللامع على الطوق، والخطي الناعم على الميناء. يُتيح تطبيق مادة سوبرلومينوفا على اللون الأحمر لمرتدي الساعة قراءةَ الوقت حتى في ظلام الليل، كما يتيح الغطاء الخلفي المفتوح لهيكل هذه الساعة – الحصرية بالبوتيك – رؤية الحركة UN-230 ذات التعبئة الأوتوماتيكية والتي تُعد بامتياز تحفةً من صناعة الساعات الأسطورية التي تتميّز بها Ulysse Nardin – أوليس ناردان.

لتجسيد هذه القوة الحياتية المتقلبة، تتشارك Ulysse Nardin – أوليس ناردان مع كارستن بيتر مصور الطبيعة وكاتب القصص، والذي يذهب في أعماله إلى الحد الأقصى. تأخذ صُوَرُه المذهلة بالناظر إلى أماكن لا يجرؤ معظم الناس على الذهاب إليها كسطح الجليديات أو الأنهار الجليدية، والأماكن التي تضربها الأعاصير، وعلى مقربةٍ من الحرارة الشديدة في المناطق القريبة المُحيطة بالبراكين، كما يساهم كارستن، الحائز على الجوائز، بشكلٍ منتظم في مجلة ناشيونال جيوغرافيك المتخصصة من خلال التقاط صورٍ لم يسبق لها مثيل لأماكن قَصيّة وخطيرة على كوكب الأرض. وباستخدامه لتقنياتٍ مُبتكَرة، جعل من نفسه رائداً في هذا المجال إذ يستحضر في صوره المغارات السامة والكهوف الحرارية وبحيرات الحمم البركانية إلى الحياة قبل يشاركها مع العالم. بما يمارسه كارستن كمُصورٍ ومُخرِجٍ وعالمٍ في البيولوجيا بالإضافة إلى كونه مغامراً بامتياز، فإنه يُجسد روح Ulysse Nardin – أوليس ناردان والرغبة الكامنة في كل واحد منا لصياغة مَلحَمَتهِ الخاصة.

 

فريك إكس آيس – FREAK X ICE: رحلةٌ إلى الحد الأقصى

تتحد قوى الجليد والنار في طراز ” فريك إكس آيس – FREAK X ICE” المفعم بالتألق والتوهج، إذ يُذكرنا بالجليديات التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، ولهذا الطراز الجديد مفعوله الخاص إذا سيجعل قلبك ينبض بشدة ولهفة مع دعوة تتصف بالجنون حيث يلتقط الجليدُ النارَ ويصبح حارقاً. لم يكن هناك وقتٌ أفضل لإطلاق “أوليس” الكامن في داخلك وركوب المخاطر، ومطاردة أحلامك مع ساعة “فريك إكس آيس – FREAK X ICE” التي تُعد أداةً مثالية تُرافقك مجاهل المياه. سيُضفي هيكل الساعة المرمري المصنوع من التيتانيوم على شفاهِك في الشتاء لمسةً مُحمومة. أما حركة ساعة “فريك إكس آيس – FREAK X ICE” فهي UN-230 ذات التعبئة الأوتوماتيكية والتي يمكن مشاهدتها من خلال الغطاء الخلفي الشفاف للهيكل، ويأتي الحزام الأبيض القوي القابل للتعديل مصنوعاً الجلد مع طبقةٍ من المطاط، وبمشبَكٍ قابل للطيّ بينما تستحضر العلامات بالأزرق الداكن والخياطة على طراز point-de-bride بالإضافة مادة سوبرلومينوفا الجليدَ القطبي العائم مما يجعل من الساعة على معصمك دعوةً إلى المغامرة.