المرأة العصرية والراقية

شاهدوا ثورة Lancôme في مجال تعزيز نقاوة البشرة

الملايين من النساء في العالم تعتمد على علامة Lancôme لما تتمتع به من إرث عريق في مجال ابتكار حلول خلّاقة وتخطّي الحدود، معزّزة ثقتهنّ بأنفسهنّ من خلال منحهنّ بشرة خالية تماماً من الشوائب.
عام 2020، قدّمت Lancôme لمحةً عن مستقبل العناية بالجمال مع فصل جديد من الانجاز العلمي، عبر طرح مجموعة جديدة للعناية بالبشرة تتمحور حول توفير النقاوة.

ما هي نقاوة البشرة؟
أصبحت نقاوة البشرة هدفاً جديداً تطمح نساء العالم إلى تحقيقه، وهي ميزة تضمّ خصائص مختلفة، إذ تجسّد التوازن المثالي بين قوام البشرة ولونها. فالبشرة الخالية فعلاً من الشوائب تمتاز بملمس ناعم ولون متجانس ظاهر بشكل جلّي.
تشير نقاوة البشرة إلى بشرة صافية وخالية من الشوائب، نقية ومنتعشة، وناعمة ومرطّبة. كما تكون متجانسة اللون ومشرقة إلى أبعد الحدود.
ولكلّ هذه الأسباب، تُعدّ نقاوة البشرة حلم كلّ امرأة اليوم!
النقاوة هي البديل الجديد لتفتيح الوجه وقد أصبحت حلماً يمكن تحقيقه من خلال علم الإنزيمات.

قوة علم الإنزيمات
يعمل مستحضر Clarifique Dual Essence بقوة علم الإنزيمات، ويشعل من خلاله ثورة في مجال نقاوة البشرة بنهج متعدد الأبعاد يرمي إلى تحسين ملمس البشرة ولونها.

تزاوج العلامة بين علم الإنزيمات من جهة وبين تركيبة فريدة ثنائية الطور يمكن دمجها بسهولة بفضل خفاقة Lancôme الحصرية المدمجة داخل القارورة. احصلي على بشرة صافية ومشرقة بفضل مركّز قوي المفعول يشكّل جزءاً لا يتجزأ من نظامك الجديد للعناية بالجمال.

النقاوة هي البديل الجديد لتفتيح الوجه وقد أصبحت حلماً يمكن تحقيقه من خلال علم الإنزيمات.

قوة الإنزيمات

بدأت قصة الإنزيمات منذ 4.1 مليار سنة، مع نشأة الحياة على كوكب الأرض.

اكتشف الكيميائي الفرنسي، أنسيلمي باين أول مجموعة من إنزيمات “الدياستاز” في العام 1833. ومنذ العام 1931، كان علم الإنزيمات الموضوع الأساسي لما لا يقل عن 12 جائزة نوبل. وعلى الرغم من استمرار البحوث المتعلقة بعلم الإنزيمات، يلقى هذا المجال اهتماماً كبيراً وغير مسبوق، لاسيّما بعد منح جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2018 لثلاثة علماء متخصّصين في هذا المجال.

تُعدّ الإنزيمات مسرّعات بيولوجية، إذ بإمكانها تسريع التفاعلات الكيميائية الحيوية من خلال توفير مسارات بديلة، وبالتالي استهلاك طاقة أقل. كما أنّها تشكّل خير مثال عن الاستدامة من حيث قابلية إعادة تدويرها. علاوة على ذلك، تستطيع الإنزيمات الدخول في تفاعلات محددة من دون الخضوع لأي تغيير.

وتعتمد قدرتها على العمل بأفضل شكل على عدة عوامل مثل درجة الحرارة ومستويات الترطيب ودرجة الحموضة وتركيز الإنزيم وهدفه ووجود العوامل المشتركة أو المثبطات.

ماذا لو كان مفتاح نقاوة البشرة يكمن في علم الإنزيمات؟

تُنظّم إنزيمات البشرة 4 وظائف بيولوجية متعلّقة بنقاوة البشرة:

التقشّر

تضمن الإنزيمات القضاء على الخلايا القرنية أو الخلايا الميتة المليئة بالميلانين. يساهم ذلك في الحصول على سطح بشرة أنعم مع انعكاس مثالي للضوء، وتجانس في لون البشرة ونقاوتها.

مكافحة التصبّغ وتوحيد لون البشرة

تشارك الإنزيمات في تصنيع الميلانين (التايروزيناز) وتوزيعه من الخلايا الميلانينية إلى الخلايا الكيراتينية.

تكاثر الخلايا الكيراتينية وتمايزها
(نوع خلية البشرة الرئيسية)

تساعد الإنزيمات على تجديد البشرة وتقوية الخلايا الجلدية وتعزيز حماية البشرة ومرونتها.

الترطيب

تُحفّز الإنزيمات إطلاق العنان لمختلف قدرات الفيلاجرين، وتدعم تحوّله إلى عامل ترطيب طبيعي داخل البشرة. يساهم ذلك في الحصول على بشرة أكثر نضارةً وامتلائاً وصحةً وإشراقاً.

وعلى ضوء هذا الارتباط الوثيق بين الإنزيمات وجودة البشرة، أمضى فريق البحوث لدينا 30 عاماً في دراسة تأثير الإنزيمات على البشرة حتى توصّل إلى اكتشاف إنزيمات جديدة في البشرة وحصل على 13 براءة اختراع وأصدر 113 منشوراً دولياً.

وقد بلغت هذه التجارب والدراسات ذروتها في إنتاج مستحضر Clarifique Refining Enzymatic Dual Essence الجديد والذي يضفي على البشرة إشراقاً ونضارة وترطيباً من دون شوائب في 4 أسابيع فقط.

مستحضر CLARIFIQUE DUAL ESSENCE

قوة براعم الزان الفرنسية العضوية بعد خضوعها للمعالجة بواسطة العلوم البيئية المستدامة

نقدّم لك كنزاً نباتياً لا مثيل له

في إطار سعي علامة Lancôme إلى دعم المرأة القوية ومساعدتها على التألّق ببشرة نقية من دون شوائب، اختارت العلامة كنزاً نباتياً نادراً يعود على البشرة بمنافع لا تُعدّ ولا تُحصى ألا وهو برعم الزان الفرنسي العضوي.

تصل شجرة الزان أو فاجوس سيلفاتيكا إلى مرحلة النضج في عمر 60 عاماً تقريباً وتتواجد بوفرة في الغابات الفرنسية المحمية. كما تُعرف باسم “الشجرة اليافعة إلى الأبد” إذ تحافظ على حيويتها لمدة تصل إلى 250 عاماً.

كشفت أحدث الأبحاث العلمية عن الذكاء الفائق الذي تتمتّع به غابات الزان. في الواقع، تبني أشجار الزان علاقة قوية مع بعضها البعض:

العلاقات بين الأجيال: تحتاج أشجار الزان إلى الظل حتى تنمو، ولذلك تقوم الأشجار الكبيرة بحماية الأشجار الصغيرة المحيطة بها.

نظام التعويض عن عملية التمثيل الضوئي: تقوم الأشجار الأقوى بتعويض النقص عن الأشجار الأخرى الضعيفة.

تُعدّ براعم الزان جواهر نباتية طبيعية بامتياز وأركاناً أساسية لنمو الأشجار. كما تُحصد يدوياً من الغابات الطبيعية في جنوب فرنسا، خلال فترةأسبوعين إلى 3 أسابيع في فصل الربيع (بين أواخر مارس وأوائل أبريل) .

يراقب الخبراء هذه اللآلئ النباتية العضوية بشكل مستمر، وتُقطَف بيد مزارعين مدرّبين يعملون وفقاً لتوجيهات دقيقة وصارمة لحصد البراعم غير المفتّحة فقط وبدون أوراق، وفي توقيت دقيق للغاية قبل نموها وتفتّحها مباشرةً. في هذه المرحلة، تكون براعم الزان غنية بجزيئات وظيفية عالية الطاقة (البوليفينول والأحماض الأمينية والسكريات).

تُعدّ براعم الزان مكوّناً ثميناً للغاية، لذلك يتم قطفها بكميات محدودة للغاية وبطريقة مستدامة. يقتصر الحصاد على الفروع السفلية للشجرة (التي تمثل 20% فقط من كلّ شجرة) تفادياً لأي تغيير في نموّها واحتراماً لتوازنها الطبيعي. كما يتم قطف البراعم من كلّ الأشجار بغض النظر عن مرحلة نضجها، حيث تُعتمد طريقة التناوب لتجنّب استنزاف الأشجار. يتم حصاد نفس الشجرة مرة كل 4 سنوات.

وبعد انتهاء مرحلة الحصاد، يمكن معالجة براعم الزان وتحويلها لتسخير فوائدها القوية للبشرة.

تقنية مستدامة لمعالجة البراعم

تُحفظ براعم الزان الثمينة بدرجة حرارة متدنية للغاية تبلغ -20 درجة مئوية في الموقع بعد الحصاد مباشرة، لتجميد نشاطها الإنزيمي ومنع تدهور الجزيئات النشطة الطبيعية حتى يحين وقت المعالجة.

وفي وقت لاحق، تتم إذابتها وترطيبها داخل المختبر عن طريق الإرذاذ.
بعد ذلك، يتم ضبط الجزء النشط فيها من خلال تقنية لا تستهلك الكثير من الطاقة وتُسمّى الترددات الفائقة (UHF).

وبعد عملية الاستخلاص المائي، يتم تركيز مستخلص برعم الزان بالتناضح العكسي، بهدف الحصول على أقصى درجات التركيز للجزيئات النشطة.

فمن خلال عملية تكنولوجية وحيوية مستدامة ومتقدّمة للغاية، تكشف براعم الزان عن قدرتها الفائقة على تحفيز عملية استقلاب خلايا الجلد في المختبر وتخليق بروتينات محددة مثل الكيراتين والفيلاجرين. تؤدي هذه الأخيرة دوراً مهماً في تحديد بنية البشرة وجودتها. كما تتمتّع خلاصة برعم الزان بتأثير مقشّر خارج الجسم الحي يساهم في تحسين ملمس البشرة وتعزيز نقاوتها بشكل عام.

يمكنك أيضا قراءة