المرأة العصرية والراقية

نجوم اكتشفنا مرضهم بالصدفة…؟

بعض النجوم والنجمات يعتبروا حياتهم الشخصية خط أحمر، والبعض الأخر يشاركون جمهورهم بكافة التفاصيل، أما عن المرض فنجد الكثير من المشاهير أخفوا إصابتهم بالأمراض الخطيرة، ولكن الصدف كشفت عنه، حتى بعد وفاتهم، فتعرفوا معنا على أبرزهم:

– أحمد حلمي: لم يعلن عن إصابته بمرض السرطان سوى بعد عودته من رحلة العلاج الناجحة في أمريكا.

– فاروق الفيشاوي : عانى من مرض الكبد ولكنه لم يعلن عنه سوى بعد شفاءه.

– نجلاء فتحي: أخفت إصابتها بمرض القلب إلى أن أجرت عملية قلب مفتوح في فرنسا وشفيت منه ثم مرض الصدفية ولم تعلن عنه سوى بعد تدهور صحتها وسفرها للعلاج.

– روبي: أُصيبت بمرض فيروس الكبد الوبائي C ولم تعلن عنه سوى بعد شفاءها.

محمود عبد العزيز: عانى من مرض نادر في البنكرياس لم يكشف عنه سوى بعد عملية ناجحة أجراها منذ فترة.

– خالد الصاوي كشف عن إصابته بمرض فيروس الكبد الوبائي C من خلال صفحته على تويتر بعد سنين معاناة.

– محمود ياسين: لم يكشف عن مرضه بالقلب إلا بعد عملية قلب مفتوح ناحجة أجراها منذ سنوات بسيطة.

– أحمد زكي: أخفى حقيقة إصابته بمرض سرطان الرئة ولم يتم الكشف عن الحقيقية إلا بعد تدهور صحته ودخوله المشفى.

– مديحة كامل :عانت طوال حياتها من مرض القلب ولكن لم تكشف الحقيقة سوى بعد اعتزالها وتدهور صحتها.

– محرم فؤاد: أخفى إصابته بمرض السكري لسنوات ولكن كُشفت الحقيقة بعد أن أدى مرضه لفشل كلوي مات على أثره.

– ميرنا المهندس: أخفت عودة مرض السرطان لها على أمل العودة للعمل ولكن وفاتها المفاجئة كشفت الحقيقة.

– معالي زايد: لم تكشف عن إصابتها بالسرطان إلا بعد تدهور صحتها ودخولها العناية المشددة للتوفى بعدها.

– فايزة كمال: أخفت إصابتها بمرض سرطان الكبد ولم تكشف الحقيقة إلا بعد تدهور حالتها الصحية ودخولها العناية المركزة للتوفى بعدها.

– خالد صالح: عانى لسنوات من مرض القلب ولم يعرف الجمهور بمرضه سوى عندما تدهورت حالته الصحية أجرى بعدها عملية قلب وتوفى من مضاعفاتها.

يذكر أن الفنان خالد سيد محمود صالح حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام 1988، وقام بالعديد من الأعمال المسرحية على مسرح الكلية منها “احترس من الكلب” وهي أول عمل مسرحي يشارك به عام 1982، بالإضافة إلى “العادلون، والمجانين، والكاتب والشحات، والكمامة، والمهزلة الأرضية، والجزيرة، ميديا، والملاحظ والمهندس، وليلى والمجنون، وثورة الزنج”.

يمكنك أيضا قراءة