المرأة العصرية والراقية

مارلين مونرو تولد من جديد على يد للادرو

مارلين مونرو تولد من جديد على يد دار للادرو بعد أن أطلقت الدار الرائدة بصناعة الزخرف تمثالا للجزء العلوي من جسمها.

هذا الابتكار الآسر من Lladró لإحدى أكثر ممثّلات هذا العصر إثارة للجدل وشهرة في آن معاً، يعكس جمال ورزانة مارلين.

أيضا جسّد فنّانو Lladró في فالنسيا بأمانة تامّة تعابير هذه الأيقونة مع ابتسامتها اللطيفة.

بالإضافة إلى حاجبيها المقوّسين اللذين يتطلّبان بالأخص عمليّة معقّدة ودقيقة لرسمهما، نظراً إلى تصغير حجم القطعة لدى وضعها في الفرن.

كما تبرز البراعة الفنية التي تشتهر بها Lladró عالمياً في هذه التحفة عبر تسريحة الشعر.

وأيضا الألوان الحقيقية للشفاه المزيّنة باللون الأحمر والفستان الأسود.

جدير بالذكر إن الدار هي قصة نجاح علامة تجارية إسبانية شهيرة.

وهي رائد عالمي في تصميم وتصنيع وتوزيع إبداعات فن الخزف وهي مزيج فريد من المواهب والجرأة والدقة في السعي لتحقيق التميز.

وتعد علامة تجارية تمثل أسلوب حياة عصري وأنيقًا وحصريًا من النحت إلى الإضاءة والإكسسوارات المنزلية والمجوهرات.

والدار هي قصة شغف ثلاثة أشقاء، خوان وخوسيه وفيسنتي لادرو بالخزف.

الفنانون الذين صنعوا الخزف أسلوب حياة وتمكنوا من بناء إمبراطورية تجارية بأيديهم.

في عام 1953 ، في منزلهم في قرية الماسرة، بدأوا في صنع لوحاتهم الأولى والمزهريات والتماثيل الخزفية المستوحاة من أعمال كبار المصنّعين الأوروبيين في ميسن ، سيفر وكابوديمونتي.

في هذه الفترة ظهرت لأول مرة نمذجة الزهور أو المعالجة المعقدة للتول.

أمثلة على التقنيات الموهوبة التي ما زلنا نجدها اليوم في العديد من إبداعات العلامة التجارية.

يمكنك أيضا قراءة