المرأة العصرية والراقية

شاهد بالفيديو.. أبرز الخائنين في السينما العربية

هناك شريحة كبيرة من الجمهور تضع النجم السينمائي في هيئة الرجل المثالي “الملاك”، فهو دائمًا شهم نبيل يحب غيره ويساعده.

كانت هذه الصورة سائدة في السينما قديمًا، إلا أن هذا الأمر تغير حينما اتجه صناع الفن السابع لتجسيد شخصيات أكثر تعقيدًا ما بين البطل المجرم أو البطل المريض نفسيا أو البطل المزواج الخائن وهكذا.

وهناك نجوم جسدوا شخصيات أزواج ومحبين خائنين وبرعوا في أدائها، موقع “الراقية” يرصد لكم أبرز هؤلاء النجوم الذين أدوا شخصيا الخائنين باقتدار في السينما العربية.

أحمد السقا “عن العشق والهوى”:
فبعد أن ترك أحمد السقا “عمر” حبيبته عالية “منى زكي” تزوج من قسمت “بشرى”، إلا أنه خان قسمت مع مديرة مكتبه “منة شلبي” وتزوجها سرًا وطلق قسمت أم ابنه يس.

حسين فهمي “ليلة بكى فيها القمر”:
فبعد أن تحقق حلم المخرج أحمد “حسين فهمي” بالعمل مع المطربة الشهيرة حنان “صباح”، وأخرج لها بعض الأغنيات، وساعدته في إنشاء المسرح الذي يحلم به، خانها واكتشفت النجمة ذلك فكانت “الليلة التي بكى فيها القمر”.

فتحي عبد الوهاب “سهر الليالي”:
من أبرز الجُمل التي تفوه بها خالد “فتحي عبد الوهاب”، في دوره الشهير بفيلم “سهر الليالي” جملة: “أنا دمي دا بيجري فيه كور حمرا وكور بيضا وستات”، فقد كانت الخيانة متأصلة بشخصية خالد في ظل سكوت زوجته المحبة بيري “منى زكي”، إلى أن تكتشف خيانته وتسمعها تليفونيًا، وتقرر مواجهته أخيرًا بخيانته.

كمال الشناوي “الواد محروس بتاع الوزير”:
الوزير “كمال الشناوي” استغل ابن قريته محروس في إدارة ملف علاقاته النسائية من دون علم زوجته “عايدة عبد العزيز”، إلى أن استقل محروس عنه وفضح أمره بل وسرق منه محبوبته “باكينام”.

أحمد رمزي “ثرثرة فوق النيل”:
جسد “أحمد رمزي” دور الممثل رجب القاضي، وهو فاسد أخلاقيًا ومتعاطي لمخدر الحشيش وغير عابئ بأي نتيجة لتصرفاته، تضع الأقدار الشابة الجامعية سناء “ميرفت أمين” في طريقه، يوهمها بالحب ويستغل ضعفها ورغبتها في أن تصبح ممثلة ويتورطا في علاقة غير شرعية حتى يمل منها ويعجب بالصحفية سمارة “ماجدة الخطيب”، ويحاول جرها لطريقه وينسى سناء نهائيا.

سمير غانم “البعض يذهب للمأذون مرتين”:
كان لعزت “سمير غانم” ابن عم ممدوح “نور الشريف”، ومسعود “عادل إمام”، طريقته الخاصة في التعامل مع زوجته فهو يخونها ولكنه يعطيها الحب والاهتمام وينصح أبناء عمه بإتباع هذه الطريقة إلى أن ينقلب السحر على الساحر.

يحيى شاهين “بين القصرين وقصر الشوق”:
رائعة نجيب محفوظ التي جسد خلالها الانفصام الذي يسيطر على سلوك “سي السيد أحمد عبد الجواد” يحيى شاهين، الرجل داخل بيته في معاملته مع زوجته “أمينة” وأبنائه شديد الحزم والصرامة، مثال للفضيلة والانضباط، ولكن في سهراته داخل “العوامة” هو رائد لجماعة الهلس واللا انضباط عازف محترف على آلة الرق، واقع حتى الثمالة في غرام راقصاته وغانياته.

خالد النبوي “الديلر”:
نجح علي “خالد النبوي” في اجتذاب سماح “مي سليم”، ودفعها للهرب خارج مصر والعيش في أوكرانيا، ثم تزوجها وأنجب منها ولدا، إلا أن طموحه لم يقف عند هذا الحد، فعندما عمل مع أحد تجار المخدرات نجح في إغواء خطيبة زميله التركي وبالفعل نجح في مسعاه.

تامر حسني “عمر وسلمى 2”:
تلاحق المشكلات الزوجية عمر “تامر حسني” وسلمى “مي عز الدين” والتي تنجح في إطفاء جذوة حبهما، حيث يعاني عمر من إهمال زوجته سلمى وشكها المستمر فيه، وبعد الانتقال إلى شقة جديدة، تلاحظ سلمى أن خططها فشلت، إذ تبين أن هناك سيدة جميلة عادت من الهجرة، جيجي “ميسرة”، مما يثير مخاوفها من جديد، بينما تحاول إحدى زميلات عمر بالمكتب اصطياده، فيذعن نوعا ما عبر الخيانة العاطفية، فقط.

أحمد حلمي “بلبل حيران”:
تدور قصة الفيلم حول نبيل “بلبل” الذي يجسده أحمد حلمي والذي يحب فتاتين هما ياسمين “زينة”، وهالة “شيري عادل”، لكل منهما مميزات تفضلها على الأخرى، في حين يبحث بلبل عن فتاة بلا عيوب، والفيلم بالكامل يحكي عن خيانة بلبل للفتاتين.

يمكنك أيضا قراءة